https://sarabic.ae/20250612/الأمم-المتحدة-تعتمد-قرارا-يطالب-بوقف-فوري-وغير-مشروط-لإطلاق-النار-في-غزة-1101611509.html
الأمم المتحدة تعتمد قرارا يطالب بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة
الأمم المتحدة تعتمد قرارا يطالب بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة
سبوتنيك عربي
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، قرارا يطالب بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة يحترمه جميع الأطراف، كما يطالب "إسرائيل بصفتها السلطة... 12.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-12T23:01+0000
2025-06-12T23:01+0000
2025-06-13T05:19+0000
منظمة الأمم المتحدة
غزة
قطاع غزة
وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل
العدوان الإسرائيلي على غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/05/0d/1048959920_0:130:3409:2048_1920x0_80_0_0_df90972a02f65fdf01e634aa684b22d9.jpg
الجزائر - سبوتنيك. وذكر موقع أخبار الأمم المتحدة أنه "بأغلبية من الدول أعضاء الأمم المتحدة، اعتمدت الجمعية العامة قرارا يطالب بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة يحترمه جميع الأطراف، حيث صوتت لصالحه 149 دولة، فيما عارضته 12 دولة وامتنعت 19 دولة عن التصويت". وأضاف أن "القرار أدان بشدة أي استخدام لتجويع المدنيين كأسلوب في القتال واللجوء بطرق غير شرعية إلى منع إيصال المساعدات الإنسانية، وشدد على واجب عدم حرمان المدنيين في قطاع غزة من المواد التي لا غنى عنها لبقائهم على قيد الحياة بالإصرار عمدا على عرقلة توفير إمدادات الإغاثة ووصولها".كما يتضمن القرار المعتمد 21 بندا تنفيذيا، من بينها المطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس وغيرها من الجماعات وعن جميع المحتجزين تعسفا بطريقة تحفظ كرامتهم، وتنفيذ قرار مجلس الأمن 2730، الذي طالب من بين أشياء أخرى بعودة الفلسطينيين إلى منازلهم وأحيائهم والانسحاب التام للقوات الإسرائيلية من القطاع.وأعربت الجمعية العامة في قرارها عن دعمها لخطة الأمم المتحدة المنسقة لاستئناف إيصال المساعدات، وأكدت أن وكالة الأونروا "هي العمود الفقري للاستجابة الإنسانية في قطاع غزة"، وأعربت عن رفضها للإجراءات التي تقوض تنفيذ ولاية الوكالة المنوطة بها من قبل الجمعية نفسها.وشددت على ضرورة المساءلة بغية ضمان احترام إسرائيل التزاماتها بموجب القانون الدولي، وأهابت بالدول أن تتخذ جميع التدابير اللازمة لضمان امتثال إسرائيل للالتزامات الواقعة على كاهلها.يشار إلى أنه في 2 آذار/مارس الماضي، أغلقت إسرائيل معابر غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى القطاع، ما تسبب في تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية.وأعلن الجيش الإسرائيلي، في 16 أيار/مايو الماضي، بدء هجوم جديد واسع النطاق على قطاع غزة أطلق عليه عملية "عربات غدعون"، شمل شن ضربات مكثفة ونقل قوات للسيطرة على مناطق داخل القطاع بهدف تحقيق أهداف الحرب بما فيها تحرير المحتجزين الإسرائيليين وهزيمة حركة حماس، ودفع السكان المدنيين إلى منطقة أصغر في الجنوب.واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 آذار/مارس الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه أصدر تعليمات للجيش باتخاذ "إجراء قوي" ضد حماس "ردا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".وبالمقابل، حملت حركة حماس نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".من جانبه أعرب المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، عن قلق موسكو من تصعيد الوضع في قطاع غزة وسقوط ضحايا مدنيين، مؤكدا أن موسكو تراقب الوضع عن كثب وتتطلع إلى العودة لمسار السلام.
https://sarabic.ae/20250612/13-قتيلا-و200-مصاب-إثر-إطلاق-إسرائيل-النار-على-منتظري-مساعدات-في-قطاع-غزة-1101582491.html
https://sarabic.ae/20250612/13-قتيلا-و200-مصاب-إثر-إطلاق-إسرائيل-النار-على-منتظري-مساعدات-في-قطاع-غزة-1101582491.html
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/05/0d/1048959920_350:0:3081:2048_1920x0_80_0_0_7a0aa4922ce73d7ba94913d1629a6146.jpgسبوتنيك عربي
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
منظمة الأمم المتحدة, غزة, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة
منظمة الأمم المتحدة, غزة, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة
الأمم المتحدة تعتمد قرارا يطالب بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة
23:01 GMT 12.06.2025 (تم التحديث: 05:19 GMT 13.06.2025) اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، قرارا يطالب بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة يحترمه جميع الأطراف، كما يطالب "إسرائيل بصفتها السلطة القائمة بالاحتلال" بإنهاء الحصار فورا وفتح جميع المعابر وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في جميع أنحاء القطاع.
الجزائر -
سبوتنيك. وذكر موقع أخبار الأمم المتحدة أنه "بأغلبية من الدول أعضاء الأمم المتحدة، اعتمدت الجمعية العامة قرارا يطالب بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة يحترمه جميع الأطراف، حيث صوتت لصالحه 149 دولة، فيما عارضته 12 دولة وامتنعت 19 دولة عن التصويت".
وأضاف أن "القرار أدان بشدة أي استخدام لتجويع المدنيين كأسلوب في القتال واللجوء بطرق غير شرعية إلى منع إيصال المساعدات الإنسانية، وشدد على واجب عدم حرمان المدنيين في قطاع غزة من المواد التي لا غنى عنها لبقائهم على قيد الحياة بالإصرار عمدا على عرقلة توفير إمدادات الإغاثة ووصولها".
كما يتضمن القرار المعتمد 21 بندا تنفيذيا، من بينها المطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس وغيرها من الجماعات وعن جميع المحتجزين تعسفا بطريقة تحفظ كرامتهم، وتنفيذ قرار مجلس الأمن 2730، الذي طالب من بين أشياء أخرى بعودة الفلسطينيين إلى منازلهم وأحيائهم والانسحاب التام للقوات الإسرائيلية من القطاع.
وأعربت الجمعية العامة في قرارها عن دعمها لخطة الأمم المتحدة المنسقة لاستئناف إيصال المساعدات، وأكدت أن وكالة الأونروا "هي العمود الفقري للاستجابة الإنسانية في قطاع غزة"، وأعربت عن رفضها للإجراءات التي تقوض تنفيذ ولاية الوكالة المنوطة بها من قبل الجمعية نفسها.
وشددت على ضرورة المساءلة بغية ضمان احترام إسرائيل التزاماتها بموجب القانون الدولي، وأهابت بالدول أن تتخذ جميع التدابير اللازمة لضمان امتثال إسرائيل للالتزامات الواقعة على كاهلها.
يشار إلى أنه في 2 آذار/مارس الماضي، أغلقت إسرائيل معابر غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى القطاع، ما تسبب في تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، في 16 أيار/مايو الماضي، بدء هجوم جديد واسع النطاق على قطاع غزة أطلق عليه عملية "عربات غدعون"، شمل شن ضربات مكثفة ونقل قوات للسيطرة على مناطق داخل القطاع بهدف تحقيق أهداف الحرب بما فيها تحرير المحتجزين الإسرائيليين وهزيمة حركة حماس، ودفع السكان المدنيين إلى منطقة أصغر في الجنوب.
واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 آذار/مارس الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه أصدر تعليمات للجيش باتخاذ "إجراء قوي" ضد حماس "ردا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".
وبالمقابل، حملت حركة حماس نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".
من جانبه أعرب المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، عن قلق موسكو من تصعيد الوضع في قطاع غزة وسقوط ضحايا مدنيين، مؤكدا أن موسكو تراقب الوضع عن كثب وتتطلع إلى العودة لمسار السلام.